أشادت مؤسسة حياة كريمة بالدور المجتمعي الذي تقوم به من أجل تحقيق التنمية وإدخال السعادة على قلوب المواطنين. وأوضحت المؤسسة أن هذه المناسبة جاءت بتوزيع “كروت الكرم” التي حملت بين طياتها تفاصيل صغيرة لكنها تصنع أثراً كبيراً في حياة الناس، حيث ترمز هذه البطاقات إلى قيم العطاء وروح المحبة.
وأشارت المؤسسة إلى أن كل بطاقة كانت تمثل رسالة محبة وابتسامة صادقة تُكمل حكاية الفرح والعطاء، مؤكدةً أن يوم ميلاد المؤسسة لابد أن يكون فرصة لإيصال الفرحة والسعادة للآخرين.
كما ثمّنت المؤسسة الجهود الجماعية والروح الإيجابية التي ساهمت في هذا الاحتفال المميز، معربةً عن فخرها بردود الأفعال الإيجابية ودعم المجتمع لمبادراتها.
وأضافت المؤسسة أن قيم المشاركة والتضامن التي تزرعها مثل هذه المبادرات هي الأساس نحو بناء مجتمع قوي ومتحد. واختتمت المؤسسة بالتأكيد على استمرارها في إحداث تغيير إيجابي يمس حياة الأشخاص وينشر السعادة في مختلف الأرجاء.


