“6 سنوات من العطاء”… حياة كريمة تحوّل الحلم الصغير لأمل في كل بيت وقرية

1 دقيقة للقراءة

تواصل مؤسسة “حياة كريمة” جهودها على مدار ست سنوات من العطاء والتنمية، أشاد العديد من الجهات بالدور التاريخي الذي تلعبه المؤسسة في تعزيز مستوى المعيشة وتحقيق التنمية المستدامة داخل القرى والنجوع، مؤكدين أن المؤسسة ليست مجرد جهة رسمية بل روحٌ تُحيي الأمل وتنشر الفرح في كل بيت وزاوية.

وأوضح ممثلو المؤسسة أن العمل بدأ بحلم صغير خرج من قلب البيوت الطيبة، ليصبح حقيقة ملموسة تنير حياة الملايين، مشيرين إلى أن كل يد امتدت وكل بيت ساندته المؤسسة يعكس القيم التي تبنتها والمبادئ الإنسانية التي ترتكز عليها جهودها التنموية.

كما ثمن المسؤولون رضا أهالي القرى المستفيدة، الذين شهدوا مشواراً مليئاً بالتحديات، لكنه زاخر بالحب والعطاء، معربين عن الاستمرار في مواجهة التحديات لتحقيق المزيد من النجاحات.

وأضاف فريق المؤسسة أن ست سنوات مرت، وما زال الحلم يكبر ليشمل كل القلوب التي تحتاج للفرح، وكل البيوت المنتظرة للدعم والنور، إلى جانب الأطفال الذين يبحثون عن فرص تفتح أمامهم أبواب المستقبل.

واختتمت المؤسسة حديثها مؤكدة أن الحكاية لم تنتهِ، بل هي رحلة مستمرة تمتد من إنسان إلى آخر، لتواصل نشر الأثر الإيجابي والمساهمة في بناء حياة كريمة لجميع المصريين.

شارك هذه المقالة