في اليوم العالمي للقضاء على الفقر، أشادت مؤسسة “حياة كريمة” بجهودها المستمرة في تمكين كل إنسان يعيش حياة يستحقها، مؤكدة التزامها بتغيير حياة الأفراد الذين يعانون من الفقر إلى الأفضل.
وأوضح المسؤولون في المؤسسة أن الفقر ليس مجرد أرقام تُسجل، بل هو وجوه وقصص معاناة تستحق أن تُكتب لها نهاية جديدة، مشيرين إلى أهمية تحويل هذه القصص من واقع مليء بالعوز إلى بداية جديدة تُخفف من قسوة الحرمان وتمهد لحياة كريمة.
وثمنت المؤسسة الدعم الاجتماعي والإنساني الذي تتلقاه من شركائها لتحقيق رسالتها في الوصول إلى حياة أفضل للجميع، مؤكدة أن كل قصة نجاح تمثل خطوة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة والقضاء على الفقر.
وأضافت المؤسسة أن تركيزها الرئيسي هو على تغيير حياة الأفراد الأكثر احتياجاً، مؤكدة أن قصص النجاح التي تحققها هي دليل على الأثر الإيجابي لمشاريعها وبرامجها.
واختتمت مؤسسة “حياة كريمة” بيانها بتجديد العهد على مواصلة العطاء والعمل لتحقيق المزيد من الإنجازات في مسيرة التغيير المجتمعي، مشيرة إلى أن رؤية المؤسسة تركز على غدٍ أفضل تتساوى فيه فرص الحياة الكريمة للجميع دون تمييز.


