مؤسسة حياة كريمة تحتفل بالمرأة الريفية ودورها في بناء وحفظ جذور الحياة بكل قرية.

1 دقيقة للقراءة

في إطار الاحتفال باليوم العالمي للمرأة الريفية، أشادت مؤسسة “حياة كريمة” بالدور البارز الذي تقوم به المرأة الريفية في بناء المجتمعات والحفاظ على استقرار البيوت والقرى. وأوضحت المؤسسة أن المرأة الريفية تمثل العمود الفقري للتنمية داخل المجتمعات الريفية، حيث تضطلع بدور رئيسي في تعزيز النمو والازدهار.

وأشارت المؤسسة إلى أن جهود المرأة الريفية تسهم بشكل فعّال في تحقيق التنمية المستدامة، مؤكدةً أهمية دعمها وتمكينها لتجاوز التحديات التي تواجهها. وفي هذا السياق، ثمنت “حياة كريمة” التضحيات الكبيرة التي تقدمها المرأة الريفية من أجل الحفاظ على تماسك الأسرة والمجتمع.

وأضافت المؤسسة أن الاحتفاء بالمرأة الريفية يأتي كجزء من التقدير المستمر لجهودها وعطائها المستدام. وأكدت على دورها المحوري في نقل القيم والمبادئ إلى الأجيال القادمة.

واختتمت مؤسسة “حياة كريمة” بيانها بالتأكيد على مواصلة دعمها للمرأة الريفية والعمل على تحسين ظروفها المعيشية بما يضمن لها حياة كريمة ومستدامة تحقق تطلعاتها وطموحاتها.

شارك هذه المقالة